أدى مخالفة امر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في معركة أحد إلى?

إجابة معتمدة

أدى مخالفة امر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في معركة أحد إلى، انتهت غزوة بدر الكبرى بهزيمة نكراء لقريش وأعز الله سبحانه وتعالى الفئة القليلة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وقتل في هذه الغزوة المباركة كبار قريش وعظمائها وجرحت في هذه الغزوة كرامة قريش وكبريائها فأرادت قريش الانتقام لقتلاها  وكذلك بسبب تضرر تجارتها المتأثرة بهجمات المسلمين لذلك قام أبو سفيان يحرض قريش على قتال المسلمين فاجتمع له ثلاثة ألف رجل فبلغ الخبر النبي صلى الله عليه وسلم فشاور الرسول الصحابة في قتال قريش خارج المدينة فاستقر الرأي على قتال المشركين عند جبل أحد وكان عدد المسلمين ألف رجل وقسم الرسول الصحابة إلى أربع مجموعات منها خمسين رامياً أمر عليهم عبد الله بن جبير وأمرهم أن يكونوا على الجبل وأمرهم بعدم النزول من على الجبل دون امر النبي وبدأت المعركة وانتصر المسلمين ولما رأى الرماة النصر نزلوا من على الجبل وخالفوا أمر النبي صلى الله عليه وسلم فالتف عليهم خالد بن الوليد فانقلب النصر إلى هزيمة وقع القتل، أدى مخالفة امر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في معركة أحد إلى والجراح في المسلمين.

أدى مخالفة امر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في معركة أحد إلى

الإجابة هي:

  • تحول النصر إلى هزيمة
أدى مخالفة امر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في معركة أحد إلى