كم تعادل الصلاة في المسجد الحرام?

إجابة معتمدة

فدل ذلك على أن الصلاة في المسجد الحرام خير من مائة ألف صلاة، في غير مسجد النبي -عليه الصلاة والسلام- ولكن هذا في الفضل والأجر، هذا في الفضل والأجر، ولا يجوز أن يكتفى بذلك عن صلاةٍ واحدة، كيف بمائة ألف صلاة، بل يجب على المؤمن أن يصلي الصلوات كلها في وقتها، وألا يترك منها شيئًا، ولو صلى في المسجد الحرام آلاف الصلوات، لا ...

  • أجر الصلاة فى المسجد الحرام والنبوى والأقصى - عبد المحسن بن عبد الله الزامل شيخنا هل قلت أن الأجر في الصلاة يضاعف مائة ألف صلاة في الفريضة فقط في المسجد الحرام، ...
  • كم تعادل الصلاة في المسجد الحرام - موقع مقالاتي تعادل الصلاة في المسجد الحرام مئة ألف صلاة في أي بقعة سواه. لماذا سمي المسجد الحرام بهذا الاسم. تعود تسمية المسجد الحرام بهذا الاسم بعد حادثة ...
  • فضلية الصلاة في المسجد الحرام ومساجد مكة - ابن باز الجواب الصلاة في المسجد الحرام حول الكعبة أفضل، وهي بمائة ألف صلاة، للحديث الصحيح، والصواب.
  • هل الصلاة الواحدة في الحرم المكي كفارة عن مائة ألف صلاة فائتة ؟ - صدى البلد هل الصلاة في الحرم المكي تغني عن الصلوات الفائتة ؟ ... كل صلاة تنتظر الصلاة التالية، بل يعني أن تبقى متنبهًا طوال الوقت إلى كم من الوقت تبقى ...
  • كم تعادل الصلاة في المسجد الحرام ؟ وما هي الأعمال المستحبة في ... - موقع فكرة هناك العديد من الأقوال التي تتحدث عن قيمة ومكانة الصلاة في المسجد الحرام فهناك من يقول ان أجر الصلاة في المسجد الحرام تعادل 100 الف صلاة، وهو رأي المذهب الحنفي ...
  • الصلاة في المسجد النبوي وساحاته تعادل ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام هل الصلاة خارج المسجد النبوي في الساحات الخارجية لا تعادل في الأجر داخله وهو أجر 1000صلاة ؟
  • فضل الصلاة في المسجد الحرام - مقال عن أبي الدرداء وجابر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «فضل الصلاة في المسجد الحرام على غيره مائة ألف صلاة، وفي مسجدي هذا ألف صلاة ...
  • كم تعدل الصلاة في كل من ( المسجد الحرام ، المسجد النبوي ، المسجد الأقصى ) ؟ كم تعدل الصلاة في كل من ( المسجد الحرام ، المسجد النبوي ، المسجد الأقصى ) ؟
  • كم تساوي الصلاة في المسجد النبوي - المرسال فنج ان الله عز وجل خص هذه المساجد الثلاثة بالأجر أكثر من غيرها من مساجد العالم، حيث ان الصلاة في المسجد النبوي تعادل الف صلاة فيما سواه عدا ...